الشيخ الحجاري
عدد المساهمات : 534 نقاط : 1520 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 27/02/2008 العمر : 68
| موضوع: رَد العلامة الشبخ الحجاري على الزنديق السيد أحمد القبانجي الذي تهجم على قدسية القرآن الإثنين يوليو 08, 2013 4:59 pm | |
| أخوانِي وَأخواتِي الكِرام وَصِيَتِي لكُم فِي أعناقِكُم انقلُوها بِسَلامٍ وَكَما يَلِي أُصَرَحُ وَمُوَثِقاً لَكُم (15) فِيديُو لِزندِيقٍ تَهجَمَ عَلى حُرمَةِ القرآن والدِين وعُصْمَة النَبِّي مُحَمَد وأهل بَيتِه,, فاحذرُوا هذا الزندِيقُ المُعَمَمُ العِراقِي أحمَد القبانجي الذِي ارتَدى العِمامَةَ السَوداء فإنَهُ لَيسَ مِن شِيعَتِنا عِلْمانِيُ الفِكِر وَإسرائِيلِيُ العَقِيدَة؟؟ اليَوم أُريدُ أنْ أبَيِّنَ لكُم زَندَقَة وسَذاجَة ما يُسَّمى بالسَيد أحمَد القبانجِي الذِي لَمْ يَردَعَهُ أحَدٌ مِن رجالِ الدِين المُجتَهدِينَ وإنْ كانَ قَد تَحدَثُوا عَنهُ فإنَهُ لا يُعتَبَر رَدَّهُم حَجراً قَد ألقَمُوهُ فِي فَمِهِ وَلَمْ يُبعِدُوه عَن مساجَلتِهِ لَهُم عَمَّا هَجَمَ عَليهِم وأخذَ يُشَهِر بِمَحَطِ كَرامَتِهِم في قَناةِ الحُرَة والفيحاءِِ والشرقِيَةِ والعَربِيَةِ وَعُشتار,,
لِذا أقولُ لَكُم أيُها العُلَماءُ إذا رَدَّعتُ هذا الزندِيقُ سَوفَ إنِي قَد خاطَرتُ بحَياتِي ولكِنَني لا أبالِي بالمَوْت فهذا هُوَ دِينِي أمُوتُ لأجْلِهِ وأحيَّى لِبُقائِهِ فَماذا تَقُولُونَ بِعَكْسِي وَأنتم مُحصَنِينَ بِالحراساتٍ؟؟
أليسَ هُوَ هذا الزِندِيقُ ابن المُؤسَسَةِ الدِينِيةِ فِي النَجفِ الأشرَف الذي انقَلَبَ عَليها وأخذَ يَهدِمُ أركانَها وَيُسَفِه رِجالَها,,
أوَليْسَ هُوَ هذا الذِي يَنفِي وجُودَ الجَنةِ والنار ويَتحَدَث عَنْ إلهينِ واحِدٌ مُطلَق وآخرٌ فِي الوجدان, سُبْحانَ اللهِ أصبَحَ شَرُ البَليةِ ما يُضْحِك أهلَهُ, ابنُ الحَوزَةَ الذِي وَجَهَ نَقداً لاذِعاً لِلمَرجَعِيَةِ وَوصَفَهُم بأنهُم شرطَة الله, وأقول: إنْ كانَ هذا الزندِيقُ خَطرٌ عَليكُم فَلِمَ لا تَردُونَ عَليه, وَإنْ كانَ هُوَ خَطرٌ على الإسلامِ عمُوماً وَعلى المَذهَب خصُوصاً فَلِمَ لا تَنصِرُونَ دِينَنا وَمذهَبِنا لِيَعلَمَ الجَمِيع بأنَهُ فاسِقٌ بِفتوى مِنكُم وتَحذِير مُقلِدِيكُم مِنهُ,,
أيُها العُلماءُ الأفاضِل فِي النَجَفِ الأشرَف إذا كانَ امتِناعَكُم تَقِيَةً بِعدَمِ رَدَّكُم عَلى الفاسِق المَذكُور كَوْن أخاهُ مُؤمِناً تَقِياً مَعكُم وَظهِيراً لَكُم سَماحَة العلامَة السَيد صَدر الدِين القبانجي إمام جُمعَة الصَحن الحَيدَري, وَإنْ كانَ قَد رَدَّ سَماحَتَهُ عَلى أخيهِ المُرتَد بِفتوى فهذا لاَ يَكْفِي أنْ يُشفِيَ غَلِيلاً مِنهُ لَنا, نُريدُ رَدَّكُم أيُها العُلماءُ قبلُ أنْ نَسْبِقَكُم بالرَدِ عَليه لِترضُوا الله ورَسُولَه حَتى لاَ يَكُونَ اتهامَنا بِامْتِناعِكُم على حِسابِ المُجامَلَةِ لِشَخصٍ تَحبُونَهُ كَما نَحنُ نَحبُهُ وَنكرَه أخِيه؟؟ فإنَ جَريرَةَ الفاسِق لا تُحشَم عَلى حِسابِ جَريرَةِ التَقِي, ولكِن نَصْرَة الدِين هِيَّ الأهَم مِنَ العَم وَالأخ كَما تَبرَأ مُحَمدٌ رَسُول اللهِ مِن عَمِهِ آبَّي لَهَبٍ؟؟
وهلْ يَخفِي عَليكُم ما قِيلَ عَنهُ إنهُ رَمْزٌ لِثقافَةِ العِراقِيَةِ وَمُمَثِلٌ لِلفِكر الحُر, وَبَينَما قالَ عَنهُ آخَرُونَ إنهُ زندِيقٌ مارقٌ وَمنحَرِفٌ عَن الدِينِ وَشَكَكُوا فِي قِواهِ العَقلِيَة وتَوازُنِه,, سُمِيَّ رَجُل البَسِيج الذِي أُصِيبَ مَرَتَينِ فِي حَربِ السَنَواتِ الثمانَيَة دِفاعاً عَن الثَورَةِ الإيرانِيَةِ عادَ لِيُشَكِكَ بِولايَةِ الفَقِيه ويُتَرجِمَ أعمال مُعارضِيها إلى القَناةِ العربِيَة,,
هذا الزندِيقُ لَمْ يَكْتفِي بالدَعوَةِ بِفصْلِ الدِينِ عَن السِياسَةِ بَلْ دَعا لِفَصلِ الدين عَن رجالِ الدِين,, طَلبَ البَعض بِمُعاقَبَتِهِ وعَدَمِ السَماح لهُ بنَشرِ أفكارِهِ فِي العِراق, بَيْنَما تَظاهَرَ آخَرُونَ لإطلاقِ سَراحِهِ حِينَما أعتُقِلَ فِي إيران, وَوصَفَهُ البَعض إنَهُ مُفكِرٌ تَنوِّيري يُريدُ أنْ يُغَيِّرَ الدِين مِنْ داخِلِ الدِين, قالَ إنَ الجَنَةَ والنار كَما وَصَفَها بأنهارِها وَعَسَلِها وَلَبَنِها وَخَمْرِها وَحُورِ عِينِها لاَ تَعدُو كَونِها حَظيرَةَ أغنامٍ وَساكِنُوها لَيسُوا أكثرُ مِنْ مَطايا,,
هذا الزندِيقُ المُعَمَم إلاَ هُوَ عِلمانِيٌ الفِكْر وإسْرائِيلِي العَقيدَة طَرَحَ مَفهُومٌ لِلِوَحِي وَشَكَكَ بقُدسِيَةِ القُرآن وقالَ إنهُ لَيسَ مُعجِزَةً ولاَ نازلٌ مِنَ اللهِ وَإنَ بعض آياتِهِ لَيَس فِيها بَلاغَةٌ وإنما افتَراءَها مُحَمد, كَسُورةِ الفِيل, وسُورةِ الرَحمن, وسُورة الزُمَر, ثمَ قالَ: دَعا الإسلامُ مُحمداً اللِيبْرالِي وناصَرَ حقُوق المَرأة بشِدَةٍ, وقالَ إنَهُ لا يُوجَد شَيءٌ اسْمُهُ قرآن وَلا ثَقافَةٌ إسلامِيَة وإنما ثقافَة عَشيرَة, ثمَ شَكَكَ الزندِيقُ بِعصمَةِ النَبِّي وقالَ أنَ مُحمَداً غَيرُ مَعصُومٍ وأهْل بيتِهِ الإثنَي عَشَر,,
كَمَا إنَهُ وَصَفَ السُنَةَ قَتَلَة والشِيعة قطاعِي طُرق, وَلِلأسَف احتَفى بِهِ بَعض السُنَة لأنَهُ هاجَمَ المَرجَعِيَة الشِيعِيَة بِشَراسَةٍ وَتَعَسُفٍ وَتَسْفِيه وَقالَ أنَ الحُكْمَ سُنِيٌ, وَعَلى أثرِ كَلامِهِ اسْتَغلَ السُنَةَ أهدافَهُ ونَشَرُوا لَهُ مَقاطِعَ فِيديُو وقالُوا انظِرُوا هكَذا يَتهَجَمُونَ الشِيعَة عَلى القُرآن وَتَجاهَلُوه عُلماءَ الشِيعَة وَتعامَلُوا مَعَ طُرُوحاتِهِ باسْتخفاءٍ ونَحنُ نَرِدُ ثَمَنَ ذلِك كَونَهُ ابنَ الحَوزَة الدِينِية, لأنَ العِمامَة التِي يَرتَدِيها هذا الزِندِيقُ مَحسُوبَةٌ عَليْنا بَعدَدِ ما ارتَداها رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وآلِهِ,,
وَأخِيراً احتَفى بِهذا الزندِيقُ العِلمانِيُونَ واللاذينِيُونَ, ولكِن جَمِيع المُعجَبينَ بأفكارِهِ وَهُم الكَثِيرُونَ لا يُحسِنُونَ الدِفاع عَن القَضايَا التِي رَوَجَها هذا المُعَمَم بَعدَ أن سَرَقَ جِمهُورَ العِلمانِيينَ وأصْبَحَ ظاهِرَةً عِراقِيَةً يَتداوَلُوها بَيْنَ مَراجِعِهِم, هكَذا أرادَ العِلمانِيُونَ لِيُسْتَخدِمُونَ الزندِيق بِعِمامَتِهِ السَوداء بِضَربِ الدِينِ مِنَ الداخِل, كَما وَصَفَهُ البَعض بأنَهُ عِلمانِيٌ مُعَمَم, وقالَ آخرُونَ شَيطانٌ مُتدَيِّن؟ بَينَما وَصَفَهُ فريقٌ ثالِث بأنَهُ مُثقَفٌ ناقِدٌ كَبيرٌ مُجَدِدٌ فِي بناءِ الفِكْرِ الإسْلامِي الذِي قَد ماتَ مَعَ أهلِهِ, وَعلَقَ عَليهِ الآخرُونَ بآمالِهِم إنَهُ جاءَنا بتَحريرِ العَقلِ مِنَ الخَرافاتِ التِي تَأثَرَت فِي داخِلِنا كَما جاءَ بِهِ لِيُظهِرَ حِريَة المَرأة بأنَ الدِينَ لَمْ يَفرض عَليها الحِجاب,,
أسألكُم باللهِ فكُونُوا مَعِي صَريحِينَ أنا خاطَرْتُ بِحَياتِي وَكُلُ هذا لا يَخفِي عَليكُم لِنصرَتِي دِين الله مِنْ هذا وَذاك وَأنا المُتَصَدِي دُونَكُم, فَمَا هُوَ السِرُ الذِي أفلتَ هذا الزِندِيقُ وأُطلِقَ سَراحَهُ مِنْ سِجْنِ مَخابَراتِ إيران, وَما اسْم هذهِ الأيدِي التِي سَندَتهُ وَسَمَحَت لَهُ أنْ يُزِقَ دِينُ مُحَمداً وَيَتهِمَهُ دِينُ إرهابٍ وَسرقاتٍ وَزِنَّا والمَراجِع لَمْ تَردُ عَليهِ ولَمْ تَدينَهُ أيُ سِلطَةٍ, هذهِ الخَطايا لا أعلَمُها أنَّا بِهذا السِكُوتِ مِنكُم, فمَن ذا الذِي وَراءَها, رَجِلٌ مُعَمَمٌ بِعِمَةٍ سَوداءٍ شِيعِيةٍ يَتهَجَم على حُرمَةِ القرآن والأئِمَةِ الأطهار وَقنَواتٌ شِيعِيةٍ وَعراقِيةٍ تَلتَقِي بِهِ وَهُم سُعداءٌ بِلِقائِهِ بأنَهُ المُفَكرُ الباحِثُ المُحَقِقُ البارِعُ المُبدِعُ والحافِظُ لِمَنهَجِ الدِين الجَدِيد,,
فَمِنْ هُنا أقول أنا الحَجاريُ لَقَد كَشَفتُ السِرِّ الإلهِي الذِي وَضَعَهُ الله بَيْنِي وبَينَكُم أيُها العُلماءُ, هُوَ حِينَ ألهَمَني الله عَلى أنْ أكُونَ مُفسِراً لِلقرآنِ بارِعاً فِي الرَّدِ عَلى أعداءِ اللهِ دُونَكُم جَعلَنِي الله لِهذا اليَوْم أنْ أكمِلَ دِينِي وَأمُوت عَلى يَدِ ألْعَن ظالِمٍ وَما يَنالُ هذا الحَظُ إلاَّ ذُو حَظٍ عَظِيمٍ فَمَا وَراءَهُ إلاَّ الشَهادَةَ إنْ تَعرَضُونِي العِلمانِيينَ بِقتِلي, فهذِهِ هِيَّ وَصِيَتِي الشَهادَة فاقرَؤُوا عَلَيَّ السَلام فِي سَبيلِ إحياءِ دِينِ مُحَمدٍ بِرَدعِ هذا الزندِيقُ المُعَمَم أحمَد القُبانجِي وَغيره (وَأنتُم قُولُوا مِنْ وَرائِي: الحَجاري مَسْكِينٌ وَضَعَ يَدَهُ فِي النارِ وَرَمى نَفسَهُ فِي التَهلُكَةِ, وَنَحنُ لا نَردُ عَلى سَيْدٍ مُعَمَم بِمِثلِ ما رَدَّ عَليهِ الحَجاري فَجَدَهُ مُحَمَد هُوَ الذِي يُحاسِبَه) عَسى أنْ أكُونَ بظَنِكُم وَيُرزِقَنِي الله الشَهادَةَ كَما حَدَثَ مِنْ قَبلُ عَلى رَجُلِ دِينٍ بارِعٍ فِي الفِكْرِ الإسْلامِي وبارزٌ بَيْنَ مُحِبيه, فَلَما قُتِلَ مِنْ قِبلِ الطاغِيَة صَدام, قالُوا عَنهُ الكَثِير مِن رِجالِ الدِين رَحمَةُ اللهِ عَليهِ (أياما كُنَّا قَد نَصَحناهُ أنْ لا تُصَلِي فِي الناسِ فِي مَسْجِدِ الكُوفَةِ, فَوضَعَ يَدَهُ فِي النار وَرمَّى نَفسَهُ فِي التَهلُكَةِ كَونَهُ لَنْ يَتَقَبَلَ نَصيحَتَنا لَهُ فَماتَ مَلُوماً حَسِيراً,, فَلَمَّا سَقطَ هُبَل بسَبَبِ دِخُول الجَيش الأمْريكِي والإسْرائِيلي إلى العِراق أعادُوا هُم الذِينَ أظَنُوا بِهِ تَشْمِيتاً فَاعدَلُوا ظَنَهُم خِشيَةً أنْ لاَ تَكْشِفَهُم الناس ما صَدَرَ مِنهُم مَا سَبَق؟ فَقالُوا رَحمَةُ اللهِ عَليهِ لَوْ كانَ الصَدرُ حَياً باقِياً بَيْنَنا لِهذا اليَوْم لَمَا دَخَلت أمريكَة وإسْرائِيلَ هذا البَلد,,والحِرُ تَكفِيهِ الإشارَة؟؟ إنّا للهِ وَإنّا إليهِ راجِعُون والعاقِبةُ لِلمُتقِين,, صادِرٌ مِن مَكتَبِ العلامَة الشيخُالحَجاري الرُميثِي/ مِـن العِـراق
((وَإليكُم عَناوين الفِيديوات بِصَوتِ المَزعُوم القبانجي المُنحَرف)) 1ــ الزنديقُ المُعمَم أحمَد القبانجي يُفند مَوْت نبِّي سُلمان فِي القرآن إنهُ ليسَ بإعجازٍ بلْ خَرافة 2ــ احذرُوا الزندِيق المُعمَم القبانجي الطاعِن بِعصْمْةِ النبِّي بأنَ محمداً غير معُصُوم وأهْل بيتِه الإثني عَشر مَعهُ,, 3ــ احذرُوا الزندِيق المُعمَم القبانجي الذِي شكَكَ بقدسِيَة القرآن لَيسَ مِن اللهِ فكَذب مُحمَد بالوَحِي 4ــ احذرُوا الزندِيق المُعمَم السَيد أحمَد القبانجي يَطعَن بسُورَةِ الرَحمن ليسَ مِن اللهِ بَل إفترءَها مُحَمد,, 5ــ لِلأسَف قناة الفَيحاء الشِيعية تَلتقِي بالزندِيق المُعمَم القبانجي الذِي تهَجمَ على القرآنِ والإسْلام,, 6ــ لِلأسَف قناة الشرقِية تلتقِي بعدَ اعتقالِ الزندِيق المُعمَم القبانجي وخرُوجه مِن سِجنِ إيران كَوْنهُ بارعاً,, 7ــ احذرُوا الزندِيق المُعمَم السَيد أحمَد القبانجي يَطعَن بقدسِية القرآن ليسَ بلاغِياً ولاَ نازلٌ مِن اللهِ,, 7ــ احذرُوا الزندِيق المُعمَم السَيد القبانجي يُشكِكُ باللهِ إنهُ لا يُعذِب العاصِي والفاجر وقرآنهُ ليسَ كَما هُوَ,, 8ــ احذرُوا المُعمَم أحمَد القبانجي يَطعَن بسُورَةِ الفِيل قال ليسَ مِنَ القرآن وغيرُ بلاغِيةٍ فخَطأ الوَحِي بها,, 9ــ الزندِيقُ المُعمَم السيد أحمَد القبانجي في مَهْرجان يَوْم المَرأة العالمِي والنساء مَعهُ بَلا حِجاب,, 10ــ الشيخ الإبراهيمِي يَرِّد على المُعمَم السَيد أحمَد القبانجي الذِي تهَجَم عَلى حُرمَةِ القرآن,, 11ــ رَد المُنحَرف أحمَد القبانجي على أخِيهِ سَماحة العلامَة السَيد صَدر الدِين إمام جُمعَة الصَحن الحَيدري,, 12ــ لِلأسَف قناة الحُرَة تَسْتضِيف السَيد القبناجي وتَجْري لِقاءٌ معَهُ كَوْنهُ لِيبرالي برفضِهِ دِين مُحمَدٍ,, 13ــ المَزعُوم المُعمَم السيد أحمَد القبانجي يقول إنَ اللهَ غيرُ عادِلٍ وأنبياء الله مُجْرمُون,, 14ــ المُنحرَف الِليبْرالي السَيد أحمَد القبانجي يَتعبَد معَ المَسِيحيين في كَنيسَةِ اللاتِين,, 15ــ للأسَف المُعمَم الزندِيق السيد أحمَد القبانجي في لِقاءٍ على قناةِ عشتار بأنهُ مُفكِر إسْلامِي جَدِيد,,
افتح روابط الفِيديوات لِلمُنحرف القبانجي الأول الثاني الثالث الرابع الخامس السادس السابع الثامن التاسع العاشر الحادي عشر الثاني عشر الثالث عشر الرابع عشر الخامس عشر السادس عشر | |
|